اعترف بجهلي و حمقي وانانيتي المفرطة فما لديا لايوجد عند احد آخر في الدنيا احظى به وحدي و استمتع به ومتاح لدي في اي وقت و مع ذلك ينتابني في بعض لحظات ضعفي ذلك الحزن اللعين ....
فا ان تعرف انك حبيب هكذا لقلب احدهم
ان تعلم ان عيون حبيبه كهذه تراقبك في حنان لتحرسك في كل مكان تذهب اليه
ان تدرك ان كل مايريده هذا الشخص هو ان يراك فقط سعيدا يملأ الفرح قلبك وعينيك
ان تدرك بما يشبه اليقين انك الدنيا وما فيها بالنسبه له
ان تدرك جيدا وتعلم ان الجنة باتسعها يمكن ان تكون في حضن انسان ما بعينه هو حضنه وحده
ان تحيا وانت تعلم ان لحظه معه تغنيك عن عمر مع سواه
ان تعيش مع شخص يعلمك كيف تزرع المحبة في قلبك للأخرين وان تشعل النور في قلبك كي تنير للآخرين الطريق إليك و تفسح لهم مجال للحب في قلبك
ان تحيا مع من تستيقظ صباحا لتجده بجوارك يراقبك في حنان ليطمأن انك بخير وفي امان وتشعر بالراحه والاستقرار
ان تجده يستمع اليك و يهتم لأمرك وتفاصيل حياتك ولكلامك بل و يستمتع بحديثك معه مهما بلغت تفاهته وملله
ان تراه يحمل ذلك الشيء الفريد الخاص الذي يميزه في عينيك عن باقي البشر ,ذلك الحب الصادق الذي لا يمكن ان تجد احد يحمله لك سواه
عندما تجد نفسك تائه وحيد يتخبطك الألم والكسرة فتجد يده تنتشلك حتى قبل ان تدرك المك او تحاول ان تشركه معك فيه
ان تعلم انه ارق من ان يمل منك واطيب من ان يغضب منك واحن من ان يعاقبك
ان تعلم انك قد سكنت قلبه و صرت العالم بما فيه بالنسبه له وانك قد صرت طفله المدلل و إلى الأبد مهما كان طال عمرك تطلب فيلبي امرك مهما اردت وهكذا إلى الأبد
ان تظل تسال نفسك كيف يتحملك كل هذا وكيف يرضى بك حبيبا بالرغم من انك مصدر المه الوحيد ونقطة ضعفه الكبرى
ان يكون هنا ليمنحك تلك الابتسامة الرائعه التي تستطيع بها ان تواجه العالم بأسره
ان تشعر ان في حضنه تنتهي كل عذابات الدنيا وسخافتها ايضا
ان تجد نفسك مستسلما تماما له وهو يداعب شعرك و يلمس وجنتيك ويبثك حنانه وحبه وقلبه فيمسع دموعك ويقوي قلبك كي تواجه العالم بكل شروره
ان تشعر بذلك الخدر اللذيد عندما يداعب شعرك فتستسلم له في حنان الى نوم عميق فأنت تدرك انه لا يوجد على هذه الأرض من سيحميك مثله
عندما تتمنى لو كانت الدنيا كلها والعالم بأسره هو حضن ذلك الشخص
عندما تأتيه مذنبا خاطئا فيردك نقيا كقطرة ماء سقطت لتوها من السماء لم يمسسها بشر من قبل
عندما يكون مرآتك الصادقة
عندما يراك كما لا يستطيع بشر آخر ان يراك بالرغم من كل حماقاتك وسهوك وخطأك فتظل ملاكه البريء إلى الأبد
عندما يكون شمسك التي تشرق فتنير لك كل دنياك و تفك لك كل رموز الحياة
عندما تثق تماما انك سواء كنت موجود او غائب فهو يحبك و سواء طال غيابك او قل فهو دائم الاشتياق اليك و ينتظرك في كل ساعة و دقيقه بل وفي كل لحظه
ان تعلم ان هناك من يحبك انت مهما كنت ....,قبيحا ام جميلا... مريضا ام سليما... ,ذكي او قليل الفهم فأنت حبيبه المميز دائما مهما طال الزمن
عندما يحبك انت بدون اي مصلحة او تبادل منفعه بدون ان ينتظر منك شيء او يرغب منك في اي شيء سوى ان يراك حقا سعيدا
حينما لا تكون انت انت سوى و انت معه
ان تعلم وتدرك وتشعر و تثق وتعيش كل ذلك مع شخص فاعلم ان من يمنحك كل هذا الحب هو امي انا التي اعشقها
,سامحيني
احبــــــــــك
فا ان تعرف انك حبيب هكذا لقلب احدهم
ان تعلم ان عيون حبيبه كهذه تراقبك في حنان لتحرسك في كل مكان تذهب اليه
ان تدرك ان كل مايريده هذا الشخص هو ان يراك فقط سعيدا يملأ الفرح قلبك وعينيك
ان تدرك بما يشبه اليقين انك الدنيا وما فيها بالنسبه له
ان تدرك جيدا وتعلم ان الجنة باتسعها يمكن ان تكون في حضن انسان ما بعينه هو حضنه وحده
ان تحيا وانت تعلم ان لحظه معه تغنيك عن عمر مع سواه
ان تعيش مع شخص يعلمك كيف تزرع المحبة في قلبك للأخرين وان تشعل النور في قلبك كي تنير للآخرين الطريق إليك و تفسح لهم مجال للحب في قلبك
ان تحيا مع من تستيقظ صباحا لتجده بجوارك يراقبك في حنان ليطمأن انك بخير وفي امان وتشعر بالراحه والاستقرار
ان تجده يستمع اليك و يهتم لأمرك وتفاصيل حياتك ولكلامك بل و يستمتع بحديثك معه مهما بلغت تفاهته وملله
ان تراه يحمل ذلك الشيء الفريد الخاص الذي يميزه في عينيك عن باقي البشر ,ذلك الحب الصادق الذي لا يمكن ان تجد احد يحمله لك سواه
عندما تجد نفسك تائه وحيد يتخبطك الألم والكسرة فتجد يده تنتشلك حتى قبل ان تدرك المك او تحاول ان تشركه معك فيه
ان تعلم انه ارق من ان يمل منك واطيب من ان يغضب منك واحن من ان يعاقبك
ان تعلم انك قد سكنت قلبه و صرت العالم بما فيه بالنسبه له وانك قد صرت طفله المدلل و إلى الأبد مهما كان طال عمرك تطلب فيلبي امرك مهما اردت وهكذا إلى الأبد
ان تظل تسال نفسك كيف يتحملك كل هذا وكيف يرضى بك حبيبا بالرغم من انك مصدر المه الوحيد ونقطة ضعفه الكبرى
ان يكون هنا ليمنحك تلك الابتسامة الرائعه التي تستطيع بها ان تواجه العالم بأسره
ان تشعر ان في حضنه تنتهي كل عذابات الدنيا وسخافتها ايضا
ان تجد نفسك مستسلما تماما له وهو يداعب شعرك و يلمس وجنتيك ويبثك حنانه وحبه وقلبه فيمسع دموعك ويقوي قلبك كي تواجه العالم بكل شروره
ان تشعر بذلك الخدر اللذيد عندما يداعب شعرك فتستسلم له في حنان الى نوم عميق فأنت تدرك انه لا يوجد على هذه الأرض من سيحميك مثله
عندما تتمنى لو كانت الدنيا كلها والعالم بأسره هو حضن ذلك الشخص
عندما تأتيه مذنبا خاطئا فيردك نقيا كقطرة ماء سقطت لتوها من السماء لم يمسسها بشر من قبل
عندما يكون مرآتك الصادقة
عندما يراك كما لا يستطيع بشر آخر ان يراك بالرغم من كل حماقاتك وسهوك وخطأك فتظل ملاكه البريء إلى الأبد
عندما يكون شمسك التي تشرق فتنير لك كل دنياك و تفك لك كل رموز الحياة
عندما تثق تماما انك سواء كنت موجود او غائب فهو يحبك و سواء طال غيابك او قل فهو دائم الاشتياق اليك و ينتظرك في كل ساعة و دقيقه بل وفي كل لحظه
ان تعلم ان هناك من يحبك انت مهما كنت ....,قبيحا ام جميلا... مريضا ام سليما... ,ذكي او قليل الفهم فأنت حبيبه المميز دائما مهما طال الزمن
عندما يحبك انت بدون اي مصلحة او تبادل منفعه بدون ان ينتظر منك شيء او يرغب منك في اي شيء سوى ان يراك حقا سعيدا
حينما لا تكون انت انت سوى و انت معه
ان تعلم وتدرك وتشعر و تثق وتعيش كل ذلك مع شخص فاعلم ان من يمنحك كل هذا الحب هو امي انا التي اعشقها
,سامحيني
احبــــــــــك