اعطني حريتي اطلق يديا
إنني اعطيت ما استبقيت شيئا
اه من قيدك ادمي معصمي
لما ابقيه و ما ابقي عليا
ما احتفاظي بعهود لم تصنها
و إلام الاسر و الدنيا لديا؟
كلما سمعت هذه الأغنية تسائلت متى سيعطيها حريتها و متى سيطلق يديها و لما تحتفظ بعهود لم يصنها و لماذا الاصرار على اسر نفسها في حبه و هو الذي تحرر منه حتى وهم مازالوا سويا
و تظل تسأل إلى متى ستظل تنتظر ان يهاتفها ليقول لها فلننسى لم اعد اقوى علر فراقك بعد الآن
إلى متى ستظل عند سماع جرس هاتف البيت أو جرس الباب تظن انه هو يطلبها من جديد بالرغم من انه لم يكن يهاتفها على تليفون المنزل و بالرغم من انه لم يكن حتى يعلم اي جرس هو الخاص بشقتها فقد كانت تنتظره في شرفتها دائما عند و صوله لتفتح له ابواب حبها عند لحظة وصوله
و إلى متى ستظل تنظره في الشرفة من الصباح حتى الليل في ميعاد زيارته الاسبوعيه لها و هي على
يقين من انه لم يعد حتى يتذكرها او يتذكر زياراته لها
إلى متى كلما ارادت شراء شيء جديد تساءلت عن رأيه فيها وهل سيعجبه و هل سيثني على اختيارها كعادته و سيقول لها كم هو محظوظ لكون حبيبته بهذه الاناقه فهي لم تكن ترتدي أو تتأنق إلا لتعجبه
اه من قيدك ادمي معصمي
لما ابقيه و ما ابقي عليا
ما احتفاظي بعهود لم تصنها
و إلام الاسر و الدنيا لديا؟
كلما سمعت هذه الأغنية تسائلت متى سيعطيها حريتها و متى سيطلق يديها و لما تحتفظ بعهود لم يصنها و لماذا الاصرار على اسر نفسها في حبه و هو الذي تحرر منه حتى وهم مازالوا سويا
و تظل تسأل إلى متى ستظل تنتظر ان يهاتفها ليقول لها فلننسى لم اعد اقوى علر فراقك بعد الآن
إلى متى ستظل عند سماع جرس هاتف البيت أو جرس الباب تظن انه هو يطلبها من جديد بالرغم من انه لم يكن يهاتفها على تليفون المنزل و بالرغم من انه لم يكن حتى يعلم اي جرس هو الخاص بشقتها فقد كانت تنتظره في شرفتها دائما عند و صوله لتفتح له ابواب حبها عند لحظة وصوله
و إلى متى ستظل تنظره في الشرفة من الصباح حتى الليل في ميعاد زيارته الاسبوعيه لها و هي على
يقين من انه لم يعد حتى يتذكرها او يتذكر زياراته لها
إلى متى كلما ارادت شراء شيء جديد تساءلت عن رأيه فيها وهل سيعجبه و هل سيثني على اختيارها كعادته و سيقول لها كم هو محظوظ لكون حبيبته بهذه الاناقه فهي لم تكن ترتدي أو تتأنق إلا لتعجبه
إلى متى ستظل تبحث عنه في كل و جه يقابلها بالرغم من انه لا يسكن حتى مدينتها و لكنها تعتقد انه سياتيها فهو اكيد يفتقدها
إلى متى كلما سافرت مدينة اخرى ظلت تبحث عنه فربما شعر بها هو الآخر و جاء ليبحث عنها هنا او ليقابلهاحتى صدفه
الى متى كلما شاهدت سيارة تشبه سيارته تسمرت مكانها و دققت النظر بها فهو اكيد حبيبها لم يعد قادر على البعد اكثر من هذا
الى متى ستظل تجلس في كل مكان جلس فيه بمنزلها و تعتبرها مناطق مقدسه احتضنت حبيبها
الى متى ستظل محتفظه بدبلته و ترفض اي محاولات من اسرتها للتصرف فيها حتى تنسى فهي تنتظره كي يأتي لأخذها بنفسه أو ليعيد بها الحياة إلى اصابعها التي كانت يدعي انه يعشقها
و متى ستتوقف عن الاستماع الى نغمة هاتفها المخصصه له حتى تسترجع دقات قلبها المتسارعة عند كل مرة يطلبها فيها و متى ستصمت هذه النغمة عن الرنين في أذنها باستمرار
و متى ستتوقف عن الاتصال به من اي هاتف آخر فقط لتسمع صوته ثم تغلق
متى ستتوقف عن اعتباره حبيبها و هو قد توقف منذ زمن
متى ستتوقف عن اختلاق الاعذار له و التوقف امامه و هو الذي لم يتوقف امامها و امام فراقهم
و متى تتوقف عن ترديد و انتظر مجيئك
إلى متى كلما سافرت مدينة اخرى ظلت تبحث عنه فربما شعر بها هو الآخر و جاء ليبحث عنها هنا او ليقابلهاحتى صدفه
الى متى كلما شاهدت سيارة تشبه سيارته تسمرت مكانها و دققت النظر بها فهو اكيد حبيبها لم يعد قادر على البعد اكثر من هذا
الى متى ستظل تجلس في كل مكان جلس فيه بمنزلها و تعتبرها مناطق مقدسه احتضنت حبيبها
الى متى ستظل محتفظه بدبلته و ترفض اي محاولات من اسرتها للتصرف فيها حتى تنسى فهي تنتظره كي يأتي لأخذها بنفسه أو ليعيد بها الحياة إلى اصابعها التي كانت يدعي انه يعشقها
و متى ستتوقف عن الاستماع الى نغمة هاتفها المخصصه له حتى تسترجع دقات قلبها المتسارعة عند كل مرة يطلبها فيها و متى ستصمت هذه النغمة عن الرنين في أذنها باستمرار
و متى ستتوقف عن الاتصال به من اي هاتف آخر فقط لتسمع صوته ثم تغلق
متى ستتوقف عن اعتباره حبيبها و هو قد توقف منذ زمن
متى ستتوقف عن اختلاق الاعذار له و التوقف امامه و هو الذي لم يتوقف امامها و امام فراقهم
و متى تتوقف عن ترديد و انتظر مجيئك
2 comments:
هييييييييييه
أنا أول كومنت
عايزة أقول انى سعيدة بصداقتك
وواضح انك شخصيةرقيقة وجميلة جدا زى ما هو باين من تدويناتك
خالص تحياتى
voice of love
انا ال هيييييييه عشان نورتي مدونتي
و انا الي بجد اسعد عشان اتعرفت على انسانه جميله زيك
و بس بقى عشان اخجلتم تواضعنا
نورتيي
Post a Comment